يجدر الإشارة إلى أنّه لا يوجد شخص أو زوج مثالي فجميعنا نشترك بوجود صفات حسنة وسيئة في نفس الوقت، ولكن هناك صفات رئيسية تبحث عنها المرأة في الرجل عندما يتعلق الأمر باختيار شريك الحياة. ومن هذه الصفات ما يأتي:[١]
هذه المشاركة تعزز الشعور بالوحدة والتكافل داخل الأسرة، وتضيف قيمة إيجابية عبر بناء بيئة متعاونة يسودها الدعم والمحبة.
عندما يختار الرجل امرأة ليتزوجها، فإنه يرغب في رؤية شغفها وما يدفعها كل يوم.
هو الرجل الفارس الشجاع المقدام دائماً على قدر على تحمل المسؤولية ومواجهة أي مشكلة، وله القدرة على إيجاد الحلول المناسبة، فيوفر لزوجته كل معاني الأمان ويتحمل المسؤولية عنها، وهذا يعني امتلاكه لصفات الاتزان والقوة والقدرة على تحمل كل المسئوليات، والاعتراف بالخطأ حال وجوده ومعالجته بطريقة سليمة، ويساعد زوجته على أن تجتاز أي مشكلة تعترض طريقها.
يتمتع بحس فكاهي يجعله يخلق جوًا من السعادة والمرح، مما يساعد في التغلب على الصعوبات وجعل الحياة اليومية أكثر إشراقًا.
تحتاج الزوجة لمن يدعمها في الحياة الزوجية عامة سواء في أحلامها أو طموحاتها، ويحفزها على التقدم عندما تصاب بالإحباط في أوقاتها الصعبة، ويحفزها على التقدم، ويعتبر أن نجاحها من نجاحه أيضاً، ويقف بجانبها ويشد من أزرها وقت الضيق والانفعال، كدعم طموحها وآرائها.
الحفاظ على التوازن: احرص على إيجاد توازن نون بين الحياة الزوجية والأنشطة الأخرى.
إضافة قيمة إيجابية في الزواج تأتي عبر تقديم الدعم المعنوي بشكل مستمر. الزوج المثالي يقدم لشريكته التحفيز اللازم لتجاوز التحديات، سواء كانت تتعلق بحياتها المهنية، أو بقرارات شخصية، أو حتى بأحلام تسعى لتحقيقها.
عندما لا يحب أحد نصفي العلاقة الطريقة التي يقضي بها النصف الآخر وقت فراغه، تصبح الأمور فوضوية.
You are able to e mail the website proprietor to let them know you were blocked. Please involve Anything you were being doing when this page arrived up along with the Cloudflare Ray ID uncovered at The underside of this page.
يُظهر حماسه لرؤية نجاحها ويقف بجانبها في كل خطوة على هذا الطريق.
الصفات المطلوبة في الزوجة نفقة الزوجة حقوق الزوج حقوق الزوجة على الزوج حقوق الزوج على الزوجة حفظ الزوجة بيت زوجها
فعلى الزوج أن يشبع حاجة زوجته الجنسيّة ويعاشرها؛ ليعفّها بالوطء الحلال، ويشبع شهوتها؛ فإنّ للمرأة شهوةً كما للرجل،[٣] وقد نهى الإسلام الزوج من أن يقطع زوجته ويترك معاشرتها حتى وإن كان تركه عن معاشرتها لانشغاله بالعبادة، وممّا ورد في ذلك ما رواه سلمان الفارسي -رضي الله عنه- أنّه حين زار أبا الدرداء -رضي الله عنها- وجد أمّ الدرداء -رضي الله عنها- ترتدي ثياب البيت والخدمة وتترك الزينة، فسألها سلمان عن ذلك؛ فأجبته أنّ أبا الدرداء لا يلتفت لها وينقطع للعبادة من قيامٍ وصيام، فقال سلمان لأبي الدرداء -رضي الله عنهما-: (إنَّ لِرَبِّكَ عَلَيْكَ حَقًّا، ولِنَفْسِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، ولِأَهْلِكَ عَلَيْكَ حَقًّا، فأعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ، فأتَى النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَذَكَرَ ذلكَ له، فَقَالَ النَّبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ: صَدَقَ سَلْمَانُ).[٦]
مهرجان القاهرة السينمائي الدولي تعرفوا على أعضاء لجان التحكيم